سورة المائده 116 فلما توفيتني كنت انت الرقيب عليهم وانت على كل شئ شهيد
تبادل الله والمسيح على السلطه
اين انت ياباحث انت اخذت صفر حتى ايات القران لا تعرفها
اين هو المسيح الان اليس في السماء هل يصعد الى السماء قبل الوفاة ام بعد الوفاة
قوله تعالى { فلما توفيتني } مقصود به الوفاة الصغرى وهي النوم.
لأنَّ الوفاة نوعان صغرى وكبرى.
فاما الكبرى فهي الموت, واما الصغرى فهي النوم.
ألقى الله سبحانه وتعالى شَبَهَ المسيح على شخص غيره وألقى على المسيح النوم ثم رفعه الله إليه.
قال الإمام ابن كثير في كتابه تفسير القرآن العظيم (2/ 47)
{ وقال الأكثرون: المراد بالوفاة هاهنا: النوم، كما قال تعالى: { وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ [وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ] } [ الأنعام : 60 ] وقال تعالى: { اللَّهُ يَتَوَفَّى الأنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ] } [ الزمر : 42 ] وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول -إذا قام من النوم-: “الْحَمْدُ لله الَّذِي أحْيَانَا بَعْدَمَا أمَاتَنَا وإلَيْهِ النُّشُورُ”، وقال الله تعالى: { وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا. وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ } إلى قوله [تعالى] { وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا. بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا. وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا }. تفسير القرآن العظيم ج2 ص47 ط دار طيبة – الرياض.
وسينزل المسيح عليه السلام ليكسر الصليب, ويبطل دين النصارى تماما.
وأما قولك [تبادل الله والمسيح على السلطه] فهذا من الحمق.
لأنه قال عن نفسه { ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم }.
وكما قلت لك, المسيح في السماء بعد أن رفعه الله إليه قبل أن يقتله اليهود, وسينزل في آخر الزمان ليكسر صلبانكم ويحكم بشريعة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
سورة المائده 116 فلما توفيتني كنت انت الرقيب عليهم وانت على كل شئ شهيد
تبادل الله والمسيح على السلطه
اين انت ياباحث انت اخذت صفر حتى ايات القران لا تعرفها
اين هو المسيح الان اليس في السماء هل يصعد الى السماء قبل الوفاة ام بعد الوفاة
قوله تعالى { فلما توفيتني } مقصود به الوفاة الصغرى وهي النوم.
لأنَّ الوفاة نوعان صغرى وكبرى.
فاما الكبرى فهي الموت, واما الصغرى فهي النوم.
ألقى الله سبحانه وتعالى شَبَهَ المسيح على شخص غيره وألقى على المسيح النوم ثم رفعه الله إليه.
قال الإمام ابن كثير في كتابه تفسير القرآن العظيم (2/ 47)
{ وقال الأكثرون: المراد بالوفاة هاهنا: النوم، كما قال تعالى: { وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ [وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ] } [ الأنعام : 60 ] وقال تعالى: { اللَّهُ يَتَوَفَّى الأنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ] } [ الزمر : 42 ] وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول -إذا قام من النوم-: “الْحَمْدُ لله الَّذِي أحْيَانَا بَعْدَمَا أمَاتَنَا وإلَيْهِ النُّشُورُ”، وقال الله تعالى: { وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا. وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ } إلى قوله [تعالى] { وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا. بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا. وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا }. تفسير القرآن العظيم ج2 ص47 ط دار طيبة – الرياض.
وسينزل المسيح عليه السلام ليكسر الصليب, ويبطل دين النصارى تماما.
وأما قولك [تبادل الله والمسيح على السلطه] فهذا من الحمق.
لأنه قال عن نفسه { ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم }.
وكما قلت لك, المسيح في السماء بعد أن رفعه الله إليه قبل أن يقتله اليهود, وسينزل في آخر الزمان ليكسر صلبانكم ويحكم بشريعة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.