المعازف من أسباب هوان الأمة الإسلامية وضعفها

هل تريد أن تعرف أحد أسباب الهزيمة والضعف والهوان عند المسلمين؟!

قال الإمامُ ابنُ الْقَيِّمِ:

[ وَالَّذِي شَاهَدْنَاهُ نَحْنُ وَغَيْرُنَا وَعَرَفْنَاهُ بِالتَّجَارُبِ : أَنَّهُ مَا ظَهَرَتِ الْمَعَازِفُ وَآَلَاتُ اللَّهْوِ فِي قَوْمٍ وَفَشَتْ فِيْهِمْ وَاشْتَغَلُوا بِهَا؛ إِلَّا سَلَّطَ اللهُ عَلَيْهِم الْعَدُوَّ وَبُلُوْا بِالْقَحْطِ وَالْجَدْبِ وَوُلَاةِ السُّوْءِ، وَالْعَاقِلُ يَتَأَمَّلُ أَحْوَالَ الْعَالَمِ وَيَنْظُرُ, وَاللهُ الْمُسْتَعَانُ ].

مدارج السالكين ج1 ج500، ط دار الكتاب العربي – بيروت.

هل صَدَقَ ابنُ الْقَيِّمِ ورأيتم هذه العقوبات في مجتمعاتنا الإسلامية أم لا ؟!

1. تسلط العدو على المسلمين.

2. البلاء بالقَحْط والجَدْب = ضيق المعيشة وقلة المال وغلاء الأسعار.

3. ولاة السوء.

#مكافح_الشبهات

#اعرف_حقيقة_المرض_تعرف_حقيقة_العلاج.

#المعازف

#اللهو

#رفع_البلاء_بثبوت_حرمة_الموسيقى_والغناء

4 تعليقات

  1. قالها الذي أوتي جوامع الكلم قبل الإمام ابن القيم:

    17845- أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ وَأَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِىُّ وَأَبُو زَكَرِيَّا بْنُ أَبِى إِسْحَاقَ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ الْحَسَنِ قَالُوا حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ : مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِى مُعَاوِيَةُ بْنِ صَالِحٍ عَنْ حَاتِمِ بْنِ حُرَيْثٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَبِى مَرْيَمَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ غَنْمٍ الأَشْعَرِىِّ عَنْ أَبِى مَالِكٍ الأَشْعَرِىِّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَنَّهُ قَالَ :« لَيَشْرَبَنَّ أُنَاسٌ مِنْ أُمَّتِى الْخَمْرَ يُسَمُّونَهَا بِغَيْرِ اسْمِهَا وَتُضْرَبُ عَلَى رُءُوسِهِمُ الْمَعَازِفُ يَخْسِفُ اللَّهُ بِهِمُ الأَرْضَ وَيَجْعَلُ مِنْهُمْ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ ».

  2. ارجو اخي ابو عمر جزاك الله خير الجزاء وكثره من امثالك رد على الباطل انا اخوك من العراق وعايش مع الرافضه لسباب تهجير على سنه لاريد الطاله عليه شبه الوارده على تخلف ابو بكر وعمر رضي الله عنهم في ماجاء في جيش اسامه ولعن الرسول صلى الله عليه وسلم لمن يختلف عن جيش اسامه ارجو رد سريع حتى ارد على الرافضه بسانيد اخي جزاك الله خير الجزاء وجعله في ميزان حسناتك

اترك ردّاً